بصراحة، بقلم: بسمة زيناتي
الصورة للتوضيح فقط
هدفه . .. يمشي مرفوع الرأس واثق الخطى وواثق بالنفس. وياليتني املك ذرة من جرأته لكانت حالي بافضل حال . لكنت صعدت على اكبر المسارح اخاطب الجمهور الكريم واقول : اتيت لكم اليوم وفي جعبتي رسالة واتمنى منكم ان تسمعونني والتزموا الصمت .
اتيت لاتكلم بصراحة . انا انسانة عادية واقل من عادية . لست من اصحاب الشهادات .ولا صاحبة مقام مرموق وقلم مقروء!!!، ولكن املك من الفكر ما يجعلني اقف امامكم واتحدث عن الجهل الفكري والديني الذي رمى بنا من حال الى حال . تبكي البيوت وتصرخ تطالب باصحابها بالا تتركها، تهدم من دون ذنب . الا تقتل على ايدي اشرار النفوس واصحاب القلوب المتحجرة.
اعزائي الكرام جئت لكم اليوم متسولة اطلب منكم الرحمه ، الرحمة، ثم الرحمة ....
لنشر خواطركم، قصائدكم، وكل ما يخطه قلمكم أو ما تودون أن تشركونا به، أرسلوها إلى البريد الالكتروني panet@panet.co.il
لمزيد من مقهى بانيت اضغط هنا
- بعد التحيّة...زجلية بسيطة على شرف الكلاسكو الليلة - بقلم: زهير دعيم
- الانتخابات على الابواب والبحث عن النواب - بقلم : فادي مرجية
- أرى ما أرى - قصيدة ....خليل توما
- رواية جداريات عنقاء مرّة أخرى - بقلم: جميل السلحوت
- رائد محمد الحواري .. فلسطين: التتار الجدد في كتاب الناجيات بأجنحة مكسرة
- بدون مؤاخذة-جمهورية العشائر ودولة القانون ... بقلم: جميل السلحوت
- ظهيرتكم سلام...الأيام الخوالي وحلاوتها - بقلم: زهير دعيم
- الشاعر كمال إبراهيم يضغط على زناد الشعر في ديوان نسمة الروح - بقلم: الأديب الاعلامي نادر أبو تامر
- رثاء معلم ... الى أبا المأمون، بقلم : عطاالله الجبور
- تعالوا بنا نعيد للإنسان الفحماوي كرامته وحرمته - بقلم: تيسير سلمان