صور من مدرسة الخنساء في ام الفحم

وقد تم نقل صف المربية لوريس لبناية اخرى من اجل توفير كافة الاحتياجات، ويوم غد سيتم استقبال الصفين المجاورين للصف الذي سقط الجدار بمحاذاته، وسيكون تعليم كالمعتاد، اما الصف الذي تأذى فسيتم اصلاحه، وذلك حسب مواصفات خبراء وقسم الهندسة .
وقد تواجد صباح اليوم بمكان الحدث الدكتور محمود زهدي مدير دائرة المعارف وقسم الصيانة وطاقم المربيات والمسؤولات عن الطفولة المبكرة وطاقم وحدة الطفولة المبكرة لايجاد حلول جذرية ومستعجلة من اجل استيعاب الاطفال بالايام المقبلة وارجاعهم على مقاعد الدراسة ليتوفر لهم المناخ التربوي السليم .
وكان هنالك تعاون اهالي الاطفال بعدم احضاء ابنائهم لمقاعد الدراسة ليتسنى لبلدية ام الفحم تجهيز صف بديل على اكمل وجه .