تصوير: AFP

شهداء المسيرات السلمية التي لا تزال تحتشد منذ الـ 30 من آذار الأخير، مطالبة بحقها المكفول في كل القوانين الدولية.
عشية الذكرى الـ 70 من نكبة شعبنا الفلسطيني إختارت أمريكا ترمب نقل سفارتها إلى مدينة القدس المحتلة، مشعلة حريقا هائلا  على صعيد شعبنا الفلسطيني الذي يرى المحاولات اللئيمة  لشطب حقوقه بل قضيته كلها.
لم تكتف قوات الإحتلال الإسرائيلي بارتكاب مجزرة غزة، فقامت بالإعتداء الوحشي على متظاهري الداخل والقدس الذين تداعو للتظاهر والإحتجاج على الخطوة الأمريكية الهمجية الرعناء.
إن شعبنا الفلسطيني مؤمن بحقه وأن لا عودة عن حق العودة.
سنبقى وتبقى فلسطين حرة أبية
المجد والخلود لشهداء شعبنا". الى هنا نص البيان.