مُعَلَّقَةٌ تَهْفُو إِلَيْكِ حَبِيبَتِي .. محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
2018-09-10 16:52:51
1- مُعَلَّقَةٌ تَهْفُو إِلَيْكِ حَبِيبَتِي=وَأَحْرُفُهَا تُنْبِيكِ عَنْ أَنْبَلِ الْقَصْد
الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم
2- تَهُزُّ جَبِينَ الدَّهْرِ فِي كُلِّ قُبْلَةٍ=تُذَكِّرُنَا لَيْلَايَ بِالْخَالِدِ الرِّنْدِي
3- وَتَفْتَحُ آفَاقَ الْغَرَامِ لِمُلْهَمٍ=يَبُثُّ صَدَى الْأَشْوَاقِ بِالْبَرْقِ وَالرَّعْدِ
4- غَرَامٌ يُحِيلُ الْمَيْتَ حَيّاً بِنَفْحَةٍ=مِنَ الْعِطْرِ وَالْبَرْفَانِ فِي طَلَّةِ الزُّبْدِ
5- تَنَسَّمْتُ أَوْرَاقَ الْمَحَبَّةِ بَيْنَنَا=غَرَامٌ أَسِيرُ الْحُبِّ وَالْعِشْقِ وَالْوَجْدِ
6- يُطِلُّ عَلَى الْعُشَّاقِ فِي كُلِّ سَاحَةٍ=يُزِيلُ صَدَى الْآهَاتِ مِنْ حِرْزِهِ اللُّدِّي
7- فَعَانَقْتُ بِالْأَشْوَاقِ قَدَّكِ زَاهِراً=تُنَادِيكِ يَا لَيْلَايَ إِشْرَاقَةُ الْبَدِّ
لنشر خواطركم، قصائدكم، وكل ما يخطه قلمكم أو ما تودون أن تشركونا به، أرسلوها إلى البريد الالكتروني [email protected]
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال ملاحظات لـ [email protected]
- قراءة في قصّة صهيل الأصايل والتاريخ، بقلم: جميل السلحوت
- الحبّ في حياة فدوى طوقان، بقلم : فراس حج محمد
- قراءة في ‘على كفّ عفريت‘ لميسون أسدي
- بلادي ، شعر : مالك صلالحة - بيت جن
- نفس الوجوه ... !!! بقلم - زهير دعيم
- ويُبرعمُ الفجر ، بقلم : زهير دعيم
- ‘ وجوه هذا الصباح ‘ - قصة قصيرة بقلم : د. سامي الكيلاني
- لست أدري - بقلم: الدكتور إبراهيم صبيح
- قراءة في قصة شباك الحرية للأديب وهيب نديم وهبة
- ‘العيد جاي للتغيير‘ بقلم: الشاعرة اسماء طنوس من المكر