Photo by RONEN ZVULUN/POOL/AFP via Getty Images)

المتهم فيها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في القضايا 1000، 2000 و 4000، والتي تنسب له تهم الرشاوى، الغش وخيانة الأمانة.
وسترأس ريفكا فريدمان – فلدمان طاقم القضاة، ومعروف عنها انا بتت أيضا في محاكمة رئيس الوزراء السابق ايهود اولميرت وادانته. وقد جلست ضمن الهيئة التي عالجت قضية طالنسكي عندما فُتح الملف من جديد عام 2014. وكانت القاضية قد انضمت الى المحكمة المركزية في القدس سنة 2012. وتعتبر فريدمان- فيلدمان، واحدة القاضيات اللواتي يتمتعن بخبرة كبيرة في المحاكمات الجنائية في المحكمة المركزية. وهي خريجة  الجامعة العبرية في القدس.

القاضي بار - عم
القاضي بار - عم ايضا خريج كلية الحقوق في الجامعة العبرية. بعد أن عمل لعدة سنوات كمحام في القطاع الخاص ، في عام 2000 تم تعيينه قاضيا في محكمة الصلح في لواء الجنوب. في عام 2011 ، تم تعيينه قاضيا فعليا ومسجلا للمحكمة المركزية في القدس . في أغسطس 2012 ، تم تعيينه قاضيا في المحكمة المركزية في القدس.

القاضي شاحم  وابرز الملفات
مقارنة بـ بار-عم  القادم من القطاع الخاص ،  فإن القاضي شاحم مرتبط بشكل أوثق بمكتب المدعي العام. وهو أيضًا خريج الجامعة العبرية ، وعمل بفترة تخصصه مع رئيس المحكمة العليا مئير شمجار قبل تعيينه كمحام عام 1993.
وبت شاحم في قضايا مهمة، من ضمنها ملف هبة القدس والاقصى عام 2000, وفي عام 2004 تم تعيينه في محكمة الصلح في القدس.
وكان ضمن تركيبىة القضاة التي برأت الوزير تساحي هنغبي في قضية التعيينات السياسية، وكان ضمن الأقلية التي رأت انه يتوجب ادانته. في عام 2012 اصبح قاضيا في المحكمة المركزية.