حول فكرة صناعة المسبحة ودخول جينيس قالت ام احمد لقناة هلا : " أنا اعمل دائمًا وتعلمت هذه الصنعة في نادي المسن وبدأت أصنع مسابح صغيرة وقطوف عنب وقناديل وورد وغيره. ثم جاءت فكرة المسبحة الكبيرة. علمنا ان اكبر مسبحة حتى الآن طولها 6 امتار ومشكوكة بالحَب. المسبحة التي اصنعها ليست حبة واحدة وانما عبارة عن قطوف ، 171 قطف وكل قطف فيه 11 حبة كبيرة 5 صغيرات، وبين كل واحدة وأخرى يوجد 6 خرزات 2 كبار و 4 صغيرات. العدد الكلي 3542. ربما اخطأنا قليلا هنا اوهناك في العد ولكن هذا العدد على الأرجح".

6 كيلو غرام
وأضافت اشتريت الحب المستخدم في المسبحة من جنين وحجم الحبة كبير. انتهيت من العمل في صناعة المسبحة. يصل وزنها الى نحو 6 كيلو غرام والطوال حولي ستة وربع. استخدمنا مواد بوزن خفيف من البلاستيك المقوى".

شهر ونصف من العمل
حول الفترة الزمنية التي استغرقتها صناعة المسبحة قالت ام احمد :"  أنا كنت اعمل حسب وقت فراغي عند عودتي من النادي. استغرقت نحو شهر ونصف حتى اصنعها".
عن الألوان قالت انها اختارت لونا هادئا. وقالت الحاجة ام احمد انها ترحب بكل من يرغب برؤية المسبحة.

"لا انوي بيعها"
وفي سؤال لقناة هلا اذا ما كانت تنوي ببيع المسبحة اذا توفر مشتري قالت ام احمد : "لا ارغب في بيعها. اريدها في البيت كتذكار".