أحد الناجين من الهجوم على مركز الاحتجاز بصعدة اليمنية يروي قصة نجاته
قفز محمد الخليدي من الطابق الثاني في مركز احتجاز بمحافظة صعدة اليمنية وتمكن بالكاد من النجاة بنفسه من ضربات جوية أسفرت عن مقتل 60 شخصا على الأقل
من بينهم زملاؤه في الزنزانة.
وتعد هذه أدمى هجمات منذ أكثر من عامين وجاءت وسط تصعيد غير مسبوق في الصراع المستمر منذ سبع سنوات مع احتدام الاشتباكات للسيطرة على منطقتي شبوة ومأرب الغنيتين بالنفط وتصاعد الهجمات الحدودية.
الهجمات على محافظة صعدة معقل جماعة الحوثي التي تخوض حربا مع التحالف الذي تقوده السعودية منذ عام 2015 أثارت غضبا دوليا وأعادت الانتباه إلى صراع منسي ودام. وأعقبت هجمات بصواريخ وطائرات مسيرة على دولة الإمارات في وقت سابق من الأسبوع الماضي
ونفى التحالف بقيادة السعودية استهداف مركز الاحتجاز وقال إن المركز لم يكن مدرجا على قوائم عدم الاستهداف المتفق عليها مع مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة ولم يتم الإبلاغ عنه من قبل الصليب الأحمر ولا تنطبق عليه المعايير المنصوص عليها في اتفاقية جنيف الثالثة لأسرى الحرب.
من هنا وهناك
-
‘الوزاري للتنمية‘ برئاسة منصور بن زايد .. يناقش عدداً من المبادرات والمشاريع لدعم المنظومة الحكومية
-
أردوغان: ‘ناقشت مع رئيس وزراء العراق الخطوات المشتركة ضد مسلحي حزب العمال الكردستاني‘
-
ملك النرويج هارالد يقرر التقليل من مشاركاته في الفعاليات الرسمية
-
وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي يتفقون على توسيع العقوبات على إيران
-
حزب المؤتمر الهندي يسعى لاتخاذ إجراءات ضد رئيس الوزراء بسبب تصريحات مسيئة للمسلمين
-
الخارجية الأمريكية: حماس غيّرت مطالبها في محادثات الرهائن - حماس ترّد: ‘مطالبنا واضحة منذ اليوم الأول‘
-
بعد تصاعد الأنشطة البركانية.. السلطات الإندونيسية ترفع مستوى التأهب لأعلى المستويات
-
مظاهرة داعمة لفلسطين أثناء زيارة الرئيس الألماني لتركيا
-
قلق من زيادة الفيضانات في مقاطعة قوانغدونج الصينية
-
لمعالجة أزمة ندرة المياه.. محطة تحلية جديدة في جنوب العراق
أرسل خبرا