المربي عبدالله ميعاري من سخنين حول ابتزاز الفتيات: ‘لا تنصاعوا للمبتزين‘

الانترنت لنصب الكمائن والمكائد لتحقيق رغباته سواء كان الهدف منها الربح المالي او اشباع الرغبات .
وعن هذه الظاهرة ومدى انتشارها يقول المربي عبدالله ميعاري، خبير في عالم الانترنت والتكنلوجيا :" هناك الكثير من الخدع والوسائل المنتشرة عبر الإنترنت للتحايل والكذب والتي يكون الهدف منها بالأساس جمع الأموال بشكل غير شرعي والنصب والإحتيال على رواد و مستخدمين الإنترنت، ونشير أن كل من يتعرض الى اي نوع من أنواع الاستغلال او الابتزاز او تعرض لاي عملية نصب او احتيال التوجه الى دوائر الشرطة في الدولة" .
" اتلقى العديد من التوجهات وتكاد تكوت بشكل يومي حول مضايقات او ابتزاز جنسي "
وتابع يقول :" من خبرتي وعملي في هذا المجال، وفي ظل التطور التكنولوجي والنقلة النوعية التي نعيشها، كثرت شائعات جرائم الانترنت، حيث اتلقى العديد من التوجهات وتكاد تكوت بشكل يومي حول مضايقات او ابتزاز جنسي او مادي عبر الانترنت، واغلب هذه التوجهات اتلقاها من فتيات وشابات " .
وأضاف :" هنالك العديدين ممن استجابوا ورضخوا لمطالب المبتز ودفعوا اموالا طائلة ، ولكن ليس هذا هو الحل ، الحل يتمثل بعدم الانصياع للمبتز ، والتوجه للشرطة في اسرع وقت ممكن ، حيث أقيمت في السنوات الأخيرة وحدات خاصة لمحاربة هذه الظهرة ".
وخلص المربي ميعاري الى القول :" ان افضل طريقة لتفادي الوقوع ضحية الابتزاز عبر الانترنت هو الحذر ، واستخدام الانترنت بالشكل الصحيح ، ومعرفة أصدقائنا في الانترنت ".
الخبير عبدالله ميعاري
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال ملاحظات لـ [email protected]
- يافا: الشيخ إبراهيم سلامة يحل ضيفا على مجالس النور في مسجد العجمي
- ابو شحادة :‘ الامتحان الحقيقي لغيداء اذا ما كَتَبَتْه جدّيا هو ان تُصوت معنا على حل الكنيست ‘
- اصابات بشجار في مدرسة دينية في القدس
- عرض ‘ ستاند اب ‘ كوميدي في دالية الكرمل بحضور كبير
- الفنان بركات ابو عفاش يحل ضيفا على مطعم اجاويد- مربط البوادي في زيمر
- رصد أول حالة من جدري القرود في البلاد
- ‘ حسن الظن بالله ‘ - خطبة الجمعة في المسجد الاقصى
- الآن بامكانكم مطالعة عدد صحيفة بانوراما الصادر اليوم الجمعة
- ركاب طائرة غادروا مطار بن غوريون متجهين الى البندقية – الطائرة حطت بهم بمدينة تبعد عنها 150 كلم
- عشرات الاطفال من المجتمع العربي يبحثون عن حضن دافئ وعائلات تفتح قلوبها وبيوتها لاستيعابهم