‘أغرب مزاد‘.. مئات آلاف الدولارات مقابل اقتناء قطعة من المريخ
هل فكرت يوما في اقتناء قطعة من المريخ؟ ربما يكون ذلك بمقدورك الآن، لكنه سيكلفك مئات الآلاف من الدولارات. فمن المتوقع أن يصل سعر قطعة من "الكوكب الأحمر" ما يصل إلى 800 ألف دولار،
صورة للتوضيح فقط - iStock-JoeLena
فيما يجمع بيت للكلاب دمرته ضربة لنيزك قادم من الفضاء الخارجي نحو 300 ألف دولار، في مزاد لدار "كريستيز" الشهيرة.
وتنهمر العروض على كثير من قطع المزاد المسمى "التأثير العميق: نيازك المريخ والقمر، ومجموعة نادرة أخرى".
وذكرت دار "كريستيز" في بيان أن عملية بيع 66 قطعة، التي تجري عبر الإنترنت فقط وستنتهي الأربعاء، تشمل "أحجارا نيزكية تحتوي على أقدم مادة يمكن أن تلمسها يد بشرية".
وقال عالم الفيزياء الفلكية نيل دي غراس تايسون في مقابلة إن القطع المعروضة تشمل "الصخور التي قذفتها نيازك أكبر حجما قادمة من القمر أو المريخ".
ونقلت "رويترز" عن تايسون قوله: "انفصلت هذه الصخور (عن النيازك) وسبحت في الفضاء ليهبط بعضها هنا على الأرض".
ومن المتوقع أن تسجل ثالث أكبر صخرة قادمة من المريخ وموجودة على سطح الأرض أعلى سعر في هذا المزاد.
ويعرض منذ التاسع من فبراير قفص للكلاب، حيث كان الكلب روكي، وهو من نوع شيبرد، بداخله لكنه نجا بأعجوبة عندما اخترق نيزك السقف الصفيح في أبريل 2019 في أجواس زاركاس بكوستاريكا.
وقالت دار "كريستيز": "ثقب يبلغ قطره أكثر من 17 سنتيمترا يشير إلى الفتحة التي أحدثها النيزك في سقف وجار الكلب".
من جانبه، قال داريل بيت المسؤول عن مجموعة ماكوفيتش للنيازك ومستشار المزاد: "كاد النيزك أن يسحق (الكلب). لحسن الحظ نجا".
ولم تكن البقرة التي ضربها نيزك في فنزويلا عام 1972 محظوظة، فقد استخرج مزارع ما تبقى منها وتم أكل لحمها.
من هنا وهناك
-
‘ وطني قطعة من قداسة ‘ - بقلم : زهير دعيم
-
‘كلمة بحق الدكتور غنطوس غنطوس‘ - بقلم : د. غزال ابو ريا
-
قصة قصيرة بعنوان ‘الحب الحب يأتي على مهل‘ - بقلم: الكاتبة اسماء الياس
-
ولله في أيّامٍ نَفحاتْ - بقلم: رواء علي سلامة - قلنسوة
-
مقطعان من مطؤلتي ‘ بطولة أُم ‘ - بقلم : أبو بشير
-
سارة طالبة جماعية - بقلم : غزال أبو ريا
-
خواطر رومانسية - بقلم : الكاتبة اسماء الياس من البعنة
-
‘ وذرفت العاصفة دمعة ‘ - شعر بقلم : رانية فؤاد مرجية
-
‘ أختي جنتي ‘ - بقلم : سليم عبد المجيد غرابا من الرينة
-
‘ بعيدها بِزَهِّر آذار ‘ - انشودة للاطفال بقلم : زهير دعيم
أرسل خبرا