وزير خارجية الكويت يزور لبنان في أول زيارة لمسؤول خليجي بعد خلاف دبلوماسي

خليجي كبير منذ الأزمة الدبلوماسية التي نشبت العام الماضي.
وبعد أن شهدت علاقات لبنان مع دول الخليج العربية توترا لفترة طويلة بسبب نفوذ جماعة حزب الله التي تدعمها إيران، انزلقت العلاقات إلى أزمة جديدة في أكتوبر تشرين الأول بعد تصريحات أدلى بها مسؤول حكومي لبناني سابق تنتقد التدخل العسكري بقيادة السعودية في اليمن.
والكويت هي إحدى دول مجلس التعاون الخليجي، الذي يضم أيضا السعودية، والتي ردت على تصريحات وزير الإعلام اللبناني السابق جورج قرداحي بطرد دبلوماسيين لبنانيين وسحب سفرائها من بيروت.
وقال الشيخ أحمد، بعد اجتماعه مع رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي، إن العلاقات مع بيروت لم تقطع وإنها الآن في مرحلة اتخاذ إجراءات لبناء الثقة.
وقدمت السعودية ودول الخليج العربية الأخرى للبنان مساعدات بمليارات الدولارات، وما زالت توفر الوظائف وتستضيف الكثير من أبناء الجالية اللبنانية في الخارج.
لكن الصداقة شابها التوتر لسنوات بسبب تنامي نفوذ جماعة حزب الله اللبنانية المدججة بالسلاح.
وتسبب النزاع الدبلوماسي في تفاقم المصاعب التي يعاني منها لبنان وهو يئن تحت وطأة أزمة مالية وصفها البنك الدولي بأنها واحدة من أشد أزمات الكساد الاقتصادي في العالم.
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال ملاحظات لـ [email protected]
- تكساس : مقتل 14 طالبا بإطلاق نار في مدرسة ابتدائية
- الولايات المتحدة تحذر الشركات من مخاطر تتعلق بالسمعة في إجراء الأعمال في السودان
- مصادر: ولي عهد السعودية يخطط للقيام بجولة عالمية قريبا
- محللون: تعهد أردوغان بتوسيع العمليات في سوريا يزيد من احتدام الخلاف مع حلف شمال الأطلسي
- وزير الخارجية السعودي: حققنا بعض التقدم في المحادثات مع إيران
- أفغانستان تفتتح مسجدا بالعاصمة كابل على طراز قبة الصخرة
- إيران تشيع العقيد صياد خدائي في طهران.. وتؤكد ‘حتمية الثأر‘
- المهرجان الدولي للطبول والفنون التراثية يعود إلى شارع المعز
- روسيا تقول إنها قصفت مستودع أسلحة أوكرانيا به قذائف أسلحة أمريكية الصنع
- زيلينسكي يبدي استعدادا أوكرانيًّا لتبادل الأسرى مع روسيا