صورة للتوضيح فقط تصوير : iStock-Grafner

يوفر منتجعا "جوالي" في جزر المالديف تجارب مميزة وفريدة، بحيث يقدّم منتجع "جوالي المالديف" لضيوفه ملاذاً مشبعاً بالفنون، هو الأول والوحيد من نوعه في جزر المالديف، فيما يوفر منتجع "جوالي بيينغ" رحلة لاكتشاف الذات، حيث يشعر المرء بـ"الخفة".

جوالي المالديف
يتألف منتجع "جوالي المالديف" من 73 مسكناً وفيلا شاطئية ومائية، مصمّمة كلها بدقة لتلبية احتياجات العائلات مهما كان حجمها، بحيث تتوافر فيلات مع غرفتيّ نوم و 3 غرف نوم و 4 غرف نوم، مما يتيح للضيوف استعادة إحساسهم بالدهشة مع مجموعة تجارب مميزة للجميع. يستطيع الضيوف المشاركة في عدد من التجارب المثيرة في الجزيرة، مثل الإبحار المظلي أو الغطس بعد حلول الظلام، واستكشاف جانب جديد من جزر المالديف؛ من الكركند والأسماك المضيئة إلى الشعاب المرجانية التي تتفتح ليلاً.
كما يمكن إقامة الحفلات العائلية لأن لا شيء أروع من المأدبة اللذيذة التي تجمع الأحبّاء مع بعضهم البعض.
وبما أن منتجع "جوالي" هو الوحيد الذي يغمر حواس ضيوفه بالفن في جزر المالديف، يستطيع الضيوف المشاركة في صفوف الفنون العائلية تحت إشراف مبدع الفنون والسيراميك المقيم في المنتجع. كما يحرص استوديو الفنون في "جوالي" على تلبية رغبات عشاق الفن من خلال الفعاليات وورش العمل التفاعلية، بما في ذلك إتقان صناعة الفخار. أما الضيوف الأصغر سناً فيمكنهم الاختيار بين الأنشطة الفنية العديدة التي تشمل الرسم، وتشييد التماثيل الرملية، والفنون والحِرف اليدوية، على سبيل المثال لا الحصر.

جوالي بيينغ
إنه الملاذ المثالي لقضاء العطلات، حيث يمكن الضيوف الذين يبلغون 14 عاماً وما فوق أن يتواصلوا مع أسلوب جديد للعيش، ويكتشفوا الركائز الأربع لـ"جوالي بيينغ": العقل والبشرة والميكروبيوم والطاقة. تنتظر الضيوف تجارب طهي مخصصة مع قائمة من سبعة أطباق ترسم رحلة البحث عن الكمأة. وتترافق هذه القائمة الرائعة مع أنواع شاي لذيذة من مختلف أنحاء العالم، اختارها خبير الشاي المقيم في المنتجع. كما يمكن الاستمتاع بوجبة نباتية مستوحاة من أسرار ومبادئ التغذية الخاصة بالمجتمعات الأطول عمراً في العالم.
وبالنسبة إلى الضيوف الذين يرغبون في تجربة أشياء جديدة، يقدّم المنتجع جلسات التأمل بالحركة، والعلاج الصوتي، والعلاج بالتبريد، و"تحية الشروق" – التي هي عبارة عن يوغا لمواءمة الطاقات مع الشمس أو إنهاء اليوم مع "تأمل اكتمال القمر"، حيث يمكن الضيوف إيجاد التوازن وتنشيط العمليات العقلية العميقة بفعل وهج القمر. أما عشاق المغامرة والإثارة فيمكنهم تجربة صفوف الموياي تاي، والملاكمة، والبيلاتس، والتزلج على الماء والإبحار المظلي وغيرها الكثير.

صورة للتوضيح فقط تصوير : iStock-Konstik

[email protected]استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال ملاحظات لـ