مُذْ عَكَفْتُ عًلَى كِتابَةِ الشِّعْرِأنْشَأتُ جُمْهُورِيَّةَ الحُبِّأغَازِلُ فِيهَا أجْمَلَ النِّسَاءْ
سألني الكثير من الناس عن أصل تسمية مدينة "كفر قاسم" بهذا الاسم، وبعد البحث والتقصي وجدت لهم حكاية غريبة في الميثولوجيا.


المرأة المبتورة الأعضاء ، بقلم : ماهر طلبة
في الحرب الأخيرة، بدأت المعارك هكذا.. قذف مدفعي مصحوب بغارات جوية طيلة النهار، ثم تحرك العدو في اتجاه بيوت القرية مع حلول الليل مدججا بالسلاح..

‘ ما أنا بقارئ ‘ ، بقلم : الشاعر خالد اغبارية
لتلك العينين الهامستينالناعستين الباكيتينما أنا بقارئ ..

قصّتي مع الحياة ، بقلم : زهير دعيم
لطالما لمْلمْتُ شذراتِ نفسي التائهة في جنبات الطّرقومعارج الأياموبكيتُ...

‘شاعرٌ أنا ‘ ، بقلم : الشاعر كمال ابراهيم
شاعِرٌ أنَا رَغمَ أَنْفِ الحَاقِدِينْأكْتُبُ لِلْعُشَّاقِ كَيْ يَسْعَدُوافَيَنْتَابُهُمْ شَوْقٌ وَحَنِينْوَأَكْتُبُ لِلْحُسَّادِ كَيْ يَنْقُدُوا
مقهى بانيت
ألله خـلقــنـا للمحـبِّــة وِالـهَنـاولا تَنِحمل أيَّ ضيقٍ أو عَـنا والله إلــهُ المحبــِّـة والسّــلامما راد لينا نعَيش بِكُرة وضَـنا
غادرنا المدرج الغربي بعد جولة مطولة ودقيقة وفاحصة لكل مساحاته، وواصلنا المسير بالطريق الترابي حيث وجدنا العديد مما كان في تلك الأزمنة؛ محلات تجارية مبنية
في زيارتي الأخيرة إلى رام الله التقيت بصديقي نقولا عقل وأهداني رواية "أوبرا القناديل" للكاتب الفلسطينيّ مشهور البطران(الصّادرة عن "جسور ثقافيّة/الرعاة
ليس من المتّبع أن يبدأ المتحدّث، في أيّ محفل كان، بتصريح برّاق، قبل أن يعرض الخلفيّات والتداعيات، ويشير إلى المسبّبات، ويستعرض الاحتمالات المتوفّرة؛ لكني سأنتهج هذا المساء
ما حَد فاحـص أفكـارَك__ إلّا ربّ الـعـالــمـيـنولا حَد عارف مِقدارَك__ غيرَك سيد العـارفيـن
كان يبحث عن طريقة حتى تكون بداية لحديث طويل... قد يستغرق ساعة... أو ساعتين... ربما أكثر... كان ينظر نحوي ويتأملني... بتلك اللحظة اتجه نحوي...
خـلِقنـا تَنمـجِّـد الله ___ كُل واحَد في مَجالُه|مِش تنعيش حَيالله ___ الكُل عَكيفُه وعَبالُه
عن مكتبة كل شيء في حيفا صدر قبل أيام كتاب"من بين الصخور مرحلة عشتها" للكاتب جميل السلحوت، ويقع في 260 صفحة من الحجم المتوسط.
لست وحيدًا .. كي أنحنيَ للرجاءِ الفاضحْ .. أو صوت الطفولة الشائبْلستُ وحيداً .. كي امرمغ غبارَ خطايَ فوقَ الضجيجْ
تصَبَّحْت بأحلى بسمِه ... بَـسـمِـة الِورودهَواها مِثلِ النسمِـه ... جايِ منِ خدود
جسدي الفاني، ذاكرتي الهشّة، روحي اللعينة الدائمة، اسمي العتيق جسدي الفاني، ذاكرتي الهشّة، روحي اللعينة الدائمة، اسمي العتيق...أشيائي الأخرى
أنتَ الوَديعُ سَحَرتَ الشَّرقَ والعَرَبَا في كلِّ أرض ٍ نشرتَ الفنَّ والطرَبَا الأرزُ يبكي ، سمَا لبنان ملتهبٌ لبنانُ أضحَى بثوبِ الحزنِ مُنتحِبَا
ظُلمٌ وعُنفٌ وانفجار .. ودنيا تمورُ بالأشرارهذا يضحكُ وذاكَ يبكي .. والكون أمسى في دمار
احتفلت الشاعرة حنان جريس خوري بإصدار ديوانها الثاني بعنوان "في حضن الورد"، وذلك في أمسية تكريمية لها أقيمت في بيت الكرمة بحيفا.
ليلٌ وتَرتَسِمُ العُيونتَرنو إلى أفُقٍ بِلا لَونٍ لَدَيهِ يُؤَمِّلون...أن يُفرَجَ البابُ الذي مِنهُ إلى صُبحٍ بَعيدٍ يَرحلون.
سَوَادُ الليلِ قَمَرٌ مُعْتِمْ .. يَنْهَشُ فِيهِ القَتْلُ والبُهْتَانْعُنْفٌ يَنْخَرُ فِي كُلِّ مَكَانْ .. فَأَيُّ خَطِيئَةٍ جَنَتْ ضَحِيَّةُ هَذا الزَّمَانْ
مَن قال انّها السُّلطة الرابعة فقد أخطأ وظلم وتجبّر ومن سار في طريقه دون أن يلتفت إلى صاحبة الجلالة ، فقد خسر الكثير ...بل لم يربح شيئًا..
المحبّــه فرماشــيِّه _________ بِتداوي كل الأوجاع والشّفا مِيِّــه المِيِّــه _________ وبِتحسِّنلك الأوضاع
لم يضع أحد مسدسا في رأس أحد أو يقربه منه، لكن هناك رصاصة انطلقت من مسدس ما، واستقرت في رأس سيد، لم تكن رأس سيد موجودة بالكامل ولم تكن ضائعة تماما، لكن الجزء
كنت أحد اعضاء لجنة المشاهدة للمسرحيات التي قُدِّمت لمهرجان فلسطين الوطني للمسرح- الدورة الثانية. قُدِّمت المسرحيات لي على شكل فيديو عبر الانترنت، وطُلب مني
المطر اللّي جانا جْديد سَمّوه المطــر الأوّلهايِ الرحمِـه بالتّأكيـد جَت بتشريــنِ الأوّل
سجل انا أنثى ، ورقم بطاقتي مبعثر على ضفتي النهر وجسدي على جسر من صبّار وأطفالي تاهوا بين الشيخ موَنس وتل الربيع وجذوري متناثرة بين أحرف القدر...
لا رصاصكم الطائش
يا شَجَـــــرَه كُلِّـــك أَفــضـالا --- يا ٱلْغاليه ما إِلِــكِ ٱمْثالا
كل يوم في خبر اطلاق نار .. خايف أنا على ولادكم وعلى ولادي القتل بهالزمن اشي عادي صار .. بالدماء ارتوت زهور الوادي
مقدمة: تقعُ هذه القصَّةُ ( الاسد الذي فارق الحياة مبتسما ) في 38 صفحة من الحجم الكبير، من تأليف الأستاذ سهيل عيساوي، رسومات وتنسيق جرافيك : الفنانة