في الأوّل من شعبان، بعد الصّراع الطّويل والمرير، والّذي استمرّ أكثر من ثلاثة أعوام ونصف العام، نطق القاضي "المبجّل" أخيرًا بالحكم، واعلن عن براءته،


‘ أذّن يا خطيب ‘ - بقلم : د. سامي الكيلاني
تسكننا الذكريات في رمضان، ككل الذكريات وأكثر، ذكريات الزمان الذي مضى، ذكريات المكان الذي غادرناه أو غادرنا، لا فرقُ،

‘صدى الصمت‘ هو صوت معين أبو عبيد المدوي!
صدر عن "دار الحديث" للاعلام والطباعة والنشر كتاب "صدى الصمت"، للكاتب الأستاذ معين أبو عبيد ابن مدينة شفاعمرو. وهو نخبة من الخواطر والمقالات التي نشر ،

الفقير الذي قهر الفقر - بقلم: أسماء الياس - البعنة
تقدم الراوي نحو الميكروفون المتدلي من السقف. انتظر حتى امتلأت الصالة بالجمهور. دخل الممثلون كل واحد أخذ مكانه، طاولات مرتبة بشكل يجعلك

مقال أدبي بقلم : الدكتور منير تنوما - كفر ياسيف
ينطلقُ الشاعرُ العربي الفلسطيني الدكتور حاتم جوعية محلِّقًا في قصيدته " ما أرْوَعَك " في فضاء الحبِّ بلغة عِشْقيّة على لسان الحبيبة العاشقة له التي تكلَّم بإسمها
مقهى بانيت
انا إنسان وانتَ إنسـان ___ ما لَك سُلطَه عَلَيِّ
الرّقصة المزيّفة أيها الرّاقصون ارقصوا على بقايا الحطبِ
طَــل بَــدرُ السمــا يِستقبلَــك نيســان يا الجــايِ ومـعَــك خَيـرات تِـهـــديـها
أُعَانِي فِي حَيَاتِي مَا أُعَانِي= فَصَبْراً يَا بُنَيَّ عَلَي الزَّمَانِ
من يتابع إنتاج "فراس حج محمد" يجده متعدد المواهب، فهو شاعر، وناقد، وناثر، وما يقدمه من أدب يعد استثنائيا، فمثلا أن يكتب كتاباً كاملاً عن القهوة،
لمّا على الصليب عُلِّقْتَ يا فادي البَشَرقبِلْــــــت حَتّى تمـــــوت تَتِغْـــــفِرِ ذْنــــــوبــــي
قَلْبِي بِحُبِّ الْمُصْطَفَى يَتَعَلَّقُ - شعر: محسن عبد المعطي محمد عبد ربه
أقلق عندما لا ابدأ صباحي معك. ينتابني خوفٌ شديد عندما تتأخر بالاتصال، يعتريني حزن لا أستطيع كيف أعبر عنه، كلما نظرت نحو الفضاء أجد نفسي وحيدة،
قد فاضَ النورُ منَ القَبْـرِ ___ شَقَّ الظّلامَ كالفجــرِنــورُ الإلـهِ قـــدِ انـبثَــقَ ___ مِن قبرِيسوعِ وانطلَقَ
تنظر إلى الشجرة التي تقف إلى مدخل المكتبة العامة، ما زات بكامل هيبتها، تبدو كأنها لم تتقدم في العمر. كدت تقول الشجرة التي تقف إلى الجنوب من المدخل.
زجل لشهر نيسان - طلّت عُيونُ الزّهْر / بقلم :اسماء طنوس المكر
*استحضار من المدني ورحمان وإهداء إلى غسان ...*من ديوان "أنفاسٌ تحتَ كِمامة "للأديب: محمد آيت علو
لمّا مُتَّ عَالصّليب _____ يا يسـوعِيَ الحبيـب ما حَسّـوا بآلامَـك _____ ياللّي سبّبها التّعذيب ___________________________
*استحضار من المدني ورحمان وإهداء إلى غسان ...*إلى وحديأحدق في مساحات العصور
إنسانٌ أنا جبلةٌ من طينٍ قد اعاقر ُ الخطيئةَ وأذوب بالشّهوة رغمًا عنّي وانفجر غضبًا وأميدُ كِبرياءً
ارسل الينا صديق الموقع رشاد أبو العز من عسفيا قصيدة يهديها الى زعماء الشعوب والطوائف العربية عامة .
اكتشفتُ أن زوجي يخونني بعد سبع سنوات من الزواج. كنتُ أما لمايا ذات الخمس سنوات، وسالم ذي الثلاث سنوات ورائد الذي لم يبلغ من العمر أكثر من سنة، وزوجة لسائد،
آلامَــك يا يســـوعـــي ----- دواءٌ للــمَــوْجـــوعِ وِانتَ معَلَّقَ عالصّليب ----- نِزلَت عليكَ دموعي ___________________
الجسد من دونِ الروح ___________ ما بيعيش بلا إيـمـان
عيون عطشى للخلاص.. خلّان الليل يتسامرونيتوسدون ريش الدُجى... عارياً من ظله
فوق الغيوم"قصة للأطفال للكاتبة المقدسية مريم حمد، مكتبة كل شيء-حيفا 2020 ، والرسومات للفنّان رعد عبد الواحد.
قصيدة نظمها الدكتور حاتم جوعية بمناسبة يوم الأم العالمي
ما ان أشرقتْ شمسُ الصّباحِ في الغابة ، حتّى وقفتِ الزّرافةُ كما العادةِ في كلِّ يومٍ تشكر اللهَ قائلةً ومتباهية : أنا الأطوْل .... أنا الأقدرْ
يريدون أن ينافسونك على قلبي. يريدون اشغال قلبي وسلب عقلي، لكن هيهات هم لا يعلمون بأني نذرت نفسي وكل ما أملك لواحد ووحيد هو أنت يا نور العين،
فيكِ المُروءَة والشّجاعَة وَالصَّبِر --- يا مَن فَتَحْتِ دروب كانت مُغْلَقَةلم تَهابي الصَّعْبَ ولا دَرْبًا خَطِر --- لا قَيْــــدَ يَأْسُــــرُكِ فَسِـــــرْتِ مُطْلَقَـــــة
يا أُمي لَو رُحْـتِ سَتبقيـن مَعـي --- ساكْنَه فؤادي في حَشايَ وأَضلُعيحيـنَ أذكُـــــرُكِ تســـيـــــلُ أَدمُـــعـي --- والصَّوْتُ لا زالَ يجــــولُ مَسْمَـــعـي